بسم الله الرحمن الرحيم
متصفح FireFox الرائع وهو غني عن التعريف ويتميز بسرعة التصفح كما انه يحتوي على مميزات .. وأيضاً إضافات الـ Plugins اللي تعطيك عالم كامل من الإضافات مثل الحالة الجوية وبرامج إدارة التحميل المرفقة طبعا غير الألوان والثيمز اللي فيه,
موزيلا فَيرْفُكْس (بالإنجليزية : Firefox ؛ كان يسمى سابقاً فينِكس ثم فيربرد) هو متصفح ويب مجاني وحر (مفتوح المصدر) يعمل على أنظمة تشغيل متعددة، تعمل مؤسسة موزيلا والعديد من المتطوعين على تطويره. تهدف مؤسسة موزيلا بفيرفكس إلى تطوير متصفح سريع وصغير وقابل للتوسيع، منفصل عن طقم برمجيات موزيلا. أصبح المتصفح فيرفكس المشروع الرئيس لمؤسسة موزيلا، ويتم تطويره بالتوازي مع ثندربرد عميل البريد.
قبل الإصدار الأول 1.0 الصادر بالتاسع من نوفمبر 2004، كان فيرفكس قد نال الثناء في الكثير من وسائل الإعلام، من ضمنها فوربس وجريدة الوول ستريت جورنال، ومع أكثر من خمس وعشرين مليون تنزيل في الأيام التسعة والتسعين الأوائل من ظهور الإصدار 1.0، أحرز فيرفكس أعلى نِسَب التنزيل عبر الإنترنت بين برنامج مفتوح المصدر، بالأخص على يد المستخدمين المنزليين، وفي 19 أكتوبر 2005، أحصى موقع فيرفكس التنزيل رقم 100 مليون، في أقل من سنة من صدور الإصدار الأول (344 يوما فقط). وصدر فيرفكس 1.5 في التاسع والعشرين من نوفمبر 2005، بأكثر من 2 مليون تنزيل في الساعة الست والثلاثين الأول من صدوره، وأحصى موقع فيرفكس التنزيل رقم 200 مليون في أغسطس 2006 بحسب موقع انشر فيرفكس .
يحتوي فيرفكس على مزايا كثيرة منها ميزة مانع النوافذ المنبثقة، ميزة تصفح الألسنة، ميزة علامات المواقع الحية، وميزة الامتدادات؛ لإضافة خصائص جديدة، ومع أن العديد من المتصفحات تحتوي على بعض تلك الميزات، إلا أن فيرفكس كان الأول الذي احتوى على كل هذه الخصائص وحظي بترحاب الجميع. وقد جذب فيرفكس الانتباه كبديل عن متصفحات ويب أخرى كمتصفح إنترنت إكسبلورر المدمج في نظام مايكروسوفت ويندوز وسفاري المدمج في نظام التشغيل ماك أو إس إكس الذي تنتجه شركة أبل كمبيوتر. وفي يوليو 2006، قدر نصيب فيرفكس بـ 12% من الاستخدام الكلي لبرامج التصفح، وسجلت أعلى نسبة استخدام في ألمانيا (حوالي 39% بنفس الشهر
لتحميل البرنامج اضغط هنا
شارك هذا الموضوع اذا اعجبك
بقلم مصطفى فطراوي
مصطفى فطراوي مدون سوري : مهووس بالتدوين و جديد التكنولوجيا . أنشأت هذه المدونة لمشاركة كل زوارها بكل ما هو جديد بواسطة خبرتي المتواضعة في هذا المجال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق